الأربعاء، 17 مارس 2021

#protect_teachers_in_morocco


 إلى متى سوف تضل بلدي الحبيب مستمرة في إجحاف أبناءها والتنكر لهم بلدي الحبيب يعاني من فساد آستشرى في كي كامل جسده الهزيل ينخر عظامه وعظام أبناءه المخلصين ويهدي خيراته لمن تنكروا له ويفديهم بما لذ وطاب حتى التخمه نحن لانطالب بالرفاهية لكن فقط العيش الكريم مطلب أقل مايقال عنه أننا نستحقه.

مصطلح ربط المسؤولية بالمحاسبة هرمنا من سماعه لكن لاوجود لتطبيقه على العكس من ذالك فالفاسد يتسلق المناصب ويوسم بالأوسمة والمخلص يضرب بهراوات المخزن ويزج به في غياهب السجون إلى متى إلى متى سوف نضل نطالب ونطالب ونطالب .

لا أقبل أن يمس ظفر من أبناء بلدي أو شبر من بلدي بأي مكروه ولا أقبل أن ينازعني أحد حول الملكية لأنها سبب الإستقرار والأمن والأمان لكن من واجبها سل سيف المحاسبة والرقابة والضرب بيد من حديد على الإنتهازيين والفاسدين لكي يكونوا عبرة لمن يعتبر .

🌹🇲🇦🌹🇲🇦🌹🌹🇲🇦🌹🇲🇦🌹🇲🇦🌹🇲🇦🌹🇲🇦🌹

نعيمة جيلال أباطرة الكوكايين


 من هي نعيمة جيلال المغربية الملقبة بعرابة الكوكايينوكيف تم تصفيتها بهولندا!


img_1545.jpg

من هي نعيمة جيلال المغربية الملقبة بعرابة الكوكايينوكيف تم تصفيتها بهولندا!

كانت المرأة البالغة من العمر 50 عامًا، الشخصية المركزية في المافيا المغربية بهولنداوهي واحدة من النساء القلائل اللائي ارتقوا إلى قمةتجارة الكوكايين الدولية.

كيف دخلت نعيمة جيلال إلى هذا المجال هو سؤال لم يتمكن المحققون من الإجابة عليهلقد ظهرت فجأة على رادار شرطة المخدرات منتصفعام 2014، عندما كانت تبلغ سن الـ47 عامًا، مما أكسبها لقب “العرابة” الذي كان يطلقه عليها مجرمي المخدرات الأصغر سنًاولقد بدأتالأخيرة من أسفل السلم لكنها سرعان ما صنعت لنفسها اسمًا من خلال إنشائها لـشركة تأجير طائرات” تنقل الكوكايين




من منزلها في ماربيا، جنوب إسبانيا، كانت تبيع المغربية مساحات في حاويات نصف مليئة بالأناناس أو الموز يتم ملئها بشحن الكوكايينوغالبًا ما كانت “العرابة” الذكية تبيع مساحات أكبر من تلك المتاحة في الواقع وتحصل على النقود ثم تبلغ عن الحاويات المعنية إلى الشرطةلاعتراضها.

طريقة ذكية لكسب المال لكنها تسببت في خلق عداوات كثيرة لها، حيث كانت العصابات تخسر أموالها ومخدراتهابفضل هذه العملية،صنعت نعيمة جلال ثروتها و… أعداءها بالطبع!

أعداء كثر

منذ أكثر من عامين بقليل، في أكتوبر 2019، كانت نعيمة هدفًا لعدة عصابات وقعت ضحية لاحتيالهابعد أيام قليلة من إجرائها لعمليةتصغير معدة، فرت من إسبانيا إلى هولنداوقد كانت مخاوفها مبررة بالفعلاختُطفت نعيمة جلال في اليوم التالي من وصولها إلى هولنداواختفت منذ ذلك الحين دون أن تترك أثراًوالمحققون شبه متأكدين أنه تم تصفيتهابل ويتم تدوال صور جسدها المشوه بشكل مروع والمقطعإلى أشلاء بين أفراد العصابات.

السؤال الكبير هو من قتلها؟ لأن التحقيق كشف بوضوح هويات أعدائهاوقد أظهرت لقطات كاميرات المراقبة أن العديد من أفراد العصاباتسيئي السمعة كانوا يراقبونها في الأيام التي سبقت اختفائهاكل هؤلاء مرتبطون بمنظمات إجرامية مختلفة ولهم أسبابهم الخاصة لرغبتهمفي قتلها.




ويهتم المحققون بشكل خاص بواحد منهم، يدعى جوس لالأخير هو مجرم من مدينة بريدا الهولندية، يبلغ من العمر 29 عامًا، ويتمتع بسمعةمهمة في عالم الجريمةوقد ورد ذكره بشكل خاص في ملف عصابة “الأخطبوط”. والتي تم القبض على بعض أعضائها العام الماضي فيمستودع في أنتويرب عندما استقبلوا أكثر من أربعة أطنان من الكوكايين كانت مخزنة داخل حاوية للحبار المجمد.




ويقوم المحققون بتمشيط نفس المستودع حيث يشتبهون في وجود جثة نعيمة جيلال تحت طبقة الخرسانةووفقًا لبعض أعضاء عصابة جوس،كانت وفاتها حادثًالم يكونوا على علم بأنها خضعت لعملية جراحية للمعدة، ولذا قاموا بضربها في بطنها ـ ضربة ربما هي من أفضت إلىوفاتها.